صارت الأخلاق كالعدل والصدق
6/1/1441 - سليمان الماجدصارت الأخلاق كالعدل والصدق قابلة للقسمة على الدول والقبائل والأحزاب فيمكن أن يكون عادلا ذا مروءة مع ابن جماعته دون غيرهم
الشريعة لم تقبل القسمة فيها بين الكفار والمؤمنين فكيف بين هذه المكونات:
(لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يمقت الناس في ذات الله ثم يرجع إلى نفسه فيكون لها أشد مقتا)
الشريعة لم تقبل القسمة فيها بين الكفار والمؤمنين فكيف بين هذه المكونات:
(لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يمقت الناس في ذات الله ثم يرجع إلى نفسه فيكون لها أشد مقتا)
[طباعة | ارسل الصفحة]